" نِصفُ الإنسانية فِي إحترامْ حُقوق الأخرين "
يومُ الخَميس المُوافق : 13/4/1435 هـ
استضافت مدرستنا مدربة الحقوق الإستاذة / عقيلة النجيدي
حَيثُ إستقطبتْ إهتمام 550 طالبةَ فِي المدرسة ضمن ورشة عَمل (أسوارة حُقوق )
..
بدايةً عرفت المرشدة الطلابية الاستاذة منى الصالح بورشة العمل و الهدف منها
ومن ثم بدأت الأستاذة عقيلة الدورة التدريبية بسؤالها : من أنا ؟! من أنتِ ؟!
من هي ؟!
والإجابةُ كانت : أنا الإنسان وخليفة الله في أرضه .. أنا خُلقت لأعمِّر الأرض وميزني الله وكرمني عن بقية المخلوقات .
إن الله خلق الإنسان وأعطاه ثلاثة حقوق ليس من حق أحد أن يمسها بِسوء , وهي الحياة والحرية والكرامة .
ووضحت معانيِها وأهمية كلُ مِنها ,

ثم قَدمتْ مُوضوع التمييز العنصري وأنه من الأساليب الخاطئة تماماً ؛
فَمثلاً التمييز بسبب لون البشرة أو الجنس أو المذهب وغير ذلك .
وتَجسدتْ هذة الفَقرةُ فِي قصة كابتن الطيار / نوال هوساوي ,
وتَوالتْ الفقرات بينَ الضحكِ والجِديةُ ,
حيثُ أُقيم نشاط البالونات لِتَوضيح صورةُ أدق لمعنى الحُقوق وكيفية إحترام حقوق الأخرين .
وأكثر ما أثار إعجاب الطالباتْ مُلامسةُ المُوضوع للواقَع ,
حَيث بعضاً مِنَهُن كانت تعانِي مِن إنتهاكْ الحقوق ,أو إنتهاكها لِحقوق الأخرين .
ومعَ إستاذتنا الفاضلة , وجدنا بعض الحلول والنصائح البَسيطةَ لِهذة المُشكلة التي تُتعتبر مِن أكبرَ ظلمُ فيَ حقوق الأشخاص ,
أيضاً قدمْت نَشاط السُلم المُدرج ,
ليُبين إختلاف الأشخاص فِي تَقبُلهم لِلحديث فَـرُبما كلمةً واحدةْ أحَدُهم يعتبرهُا مزحاً , والأخر يَعتبِرهُا مُهينة ,ونهايةً إختتمت برنامُجها بِفلمِ قصيرةْ .
وقد تَم تَقديمُ شهادةَ شكر لها مِن قِبل مُديرة المدرسةَ شاكرةً لها لما قدمتهُ ولما بذلتهُ مِن جُهود رائعة .
فَالأستاذة جذبت الطالبات بأسلوبها الشيق واللطيف ,
وحضورها كان مُذهلاً أستمتعَ الجميع معها وحَصلَ على الفائدةُ .
فشكراً لها ولكل من سَاهم في ذلكَ .
ومن ثم بدأت الأستاذة عقيلة الدورة التدريبية بسؤالها : من أنا ؟! من أنتِ ؟!
من هي ؟!
والإجابةُ كانت : أنا الإنسان وخليفة الله في أرضه .. أنا خُلقت لأعمِّر الأرض وميزني الله وكرمني عن بقية المخلوقات .
إن الله خلق الإنسان وأعطاه ثلاثة حقوق ليس من حق أحد أن يمسها بِسوء , وهي الحياة والحرية والكرامة .
ووضحت معانيِها وأهمية كلُ مِنها ,

ثم قَدمتْ مُوضوع التمييز العنصري وأنه من الأساليب الخاطئة تماماً ؛
فَمثلاً التمييز بسبب لون البشرة أو الجنس أو المذهب وغير ذلك .
وتَجسدتْ هذة الفَقرةُ فِي قصة كابتن الطيار / نوال هوساوي ,
وتَوالتْ الفقرات بينَ الضحكِ والجِديةُ ,
حيثُ أُقيم نشاط البالونات لِتَوضيح صورةُ أدق لمعنى الحُقوق وكيفية إحترام حقوق الأخرين .
وأكثر ما أثار إعجاب الطالباتْ مُلامسةُ المُوضوع للواقَع ,
حَيث بعضاً مِنَهُن كانت تعانِي مِن إنتهاكْ الحقوق ,أو إنتهاكها لِحقوق الأخرين .
ومعَ إستاذتنا الفاضلة , وجدنا بعض الحلول والنصائح البَسيطةَ لِهذة المُشكلة التي تُتعتبر مِن أكبرَ ظلمُ فيَ حقوق الأشخاص ,
أيضاً قدمْت نَشاط السُلم المُدرج ,
ليُبين إختلاف الأشخاص فِي تَقبُلهم لِلحديث فَـرُبما كلمةً واحدةْ أحَدُهم يعتبرهُا مزحاً , والأخر يَعتبِرهُا مُهينة ,ونهايةً إختتمت برنامُجها بِفلمِ قصيرةْ .
وقد تَم تَقديمُ شهادةَ شكر لها مِن قِبل مُديرة المدرسةَ شاكرةً لها لما قدمتهُ ولما بذلتهُ مِن جُهود رائعة .
فَالأستاذة جذبت الطالبات بأسلوبها الشيق واللطيف ,
وحضورها كان مُذهلاً أستمتعَ الجميع معها وحَصلَ على الفائدةُ .
فشكراً لها ولكل من سَاهم في ذلكَ .
تم بواسطة ؛ اللجنة الإعلامية بالمدرسة الثانويه الخامسة بالقطيف
- كريمة آل سقلب .
- زينب الحليلي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق