المدونة تحت إدارة و إشراف : المعلمة غالية آل مغيص

السبت، 9 نوفمبر 2013

زوارةَ خَميس .


العلمُ هو النورُ الذي يُبدد ظلامَ الجهلِ وهو القوةِ والعزةُ والمنعةَ،
 بالعلمِ تزدادُ العقولُ هدىً ورشدا، وترتقي النفوسُ فَتمتلئُ بالثقةِ والثباتْ.


يوم الخَميس الموافق : 4/1/1435 هـ 


قدمت المرشدة الطلابية ماما مُنى حديثاً يَحوي فضلُ العلمِ ومكانتهُ عند الله عز وجل 

وإن النبي محمد صلى اللهُ عليه وآله وسلم حَثنا على طلب العلم 



ومنْ مُنطلق الحديث أشارت إلى أن الذهاب للمدرسةُ فيه عِبادةَ لله عز وجل 
وطلباً للعلم الذي أوصى به النبي مُحمد (ص)! 


حيثُ قدمتْ نصائحَ للتقليل مِن الغياب عن المدرسة .



وأخبرت طالبات الثاني ثانوي والثالث ثانوي بأن المدرسة سَتٌقدم دورةُ تدريبية مجانية تهيئةً لإختبار القدرات لِكُل من ترغب في ذلك .
لِـ ألا يكون غيابهُن مُبرر لايُستفادُ مِنه .

أنهت حَديثُها راجيةً مِن بناتها الطالباتْ أخذ كلامُها بمَحمل الجد , والإهتمام بذلك .




تم بواسطة ؛ اللجنة الإعلامية بالمدرسة الثانويه الخامسة بالقطيف

- كريمة آل سقلب .

هناك 4 تعليقات:

  1. صغيرتي..
    حينما قرأتُ إسمكِ خاتمةً لهذا التقريرِ أحسست فعلاً أنكِ كبِرتي.. بعكس ما كُنتُ أظُن
    أحسستُ بهذهِ التفاصيلِ الصغيرةِ التي تراكمينها لتبنينَ مكانتكِ في المجتمع..حتى وأن كانَ بشيء زهيداً
    أحسستُ بالخوفِ أكثرَ عليكِ..لأنني أدركتُ بأنكِ لم تعودي تلكَ الطِفلة..أدركتُ أنكِ غدا ستكونينَ شيئاً عظيماً
    قد يكونُ أكبرَ من طفولتكِ التي أعتدتُ أن أُعاملكِ بها لكني لا أعرفُ إلاَ أن أُعاملكِ كأبنتي الصغيرةُ المُدلله التي تتغنجُ بين كفي وتجعلني ببرائتها أمسحُ كلمةَ لا من بين سطورِ قواميسي وأفعالي ليكونَ كلَ طلبً لها منفذٌ
    عزيزتي جميلُ جداً ما خطتهُ أناملكِ الصغيرةُ
    ..تحياتي

    ردحذف
    الردود
    1. أعجزُ عن الرد حقاً فَـ سَعادتي لاتُوصف عندما قرأتُ هذة الكلمات ,
      المدرسةُ هَي الداعمُ الأول وأنتم أيضاً
      لولاكُم لم أُحقق أبسط التفاصيل ..
      شكراً لَكُم جميعاً ..

      * لم يُدون الإسمُ لكن الأسلوبُ فاضح ♥

      حذف
  2. فضلاً لا امراً لكل من احب ان يتكرم علينا بتعليق فقط دون اسمك تحت التعليق ليكون تواصلنا اجمل ...
    مودتي
    المنسقة الاعلامية
    غالية مغيص

    ردحذف

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة